الأربعاء، 1 أبريل 2009

أخر عسل الياسمين


لما دنى شوقي الي رؤية عيناك اغمضت عيناي وجعلت اتذكر رائحتك أخر مرة التقينا فيها. ان لكي وجنتان يا أميرتي من الحرائر وشعرك الأسود المسدول على كتفاك يجعلني أشعر أبيات من المسك وعيناك التي اشرقت عندما على جفناك وصوتك انشودة ملائكية وترانيم يرتلها صبية في محراب تنورك الزاهي بروح الحب. عندما تحادثيني أعجب لحركة شفتاك الموسيقية وأزداد حيرة أي اداة موسيقية تخرج لحن هو اكسير الحياة. لكي ايماءات يعشقها قلبي وضحكات هي عذوبة نهر صفى له الدهر. اميرتي عندما استحضر صورتك في مخيلتي لا أستطيع ان افارقها الا أن أكتب نثرا من شذى كلمات حبي. الربيع على الأبواب وستملئين شرفتك بالمزيد من الورود واني متشوق لرؤية بستانك.
لا أدري فل اما ياسمين ولكني متأكد من قطر العسل في فاك.

هناك 7 تعليقات:

Rain_Drops يقول...

جميلة يا عم سراج ، مشكلتك بس في النحوي لو تحب أشتغل لك أنا مصحح نحوي و ببلاش :)

أحمد سراج يقول...

انا فعلا مشكلتي في النحوي..

على فكره أنا عندي كتاب عجيب وغريب
لازم تقولي رأيك فيه..

أبعتلي ميلك.

Rain_Drops يقول...

قول الأول اسم الكتاب قبل ما تبعته لإن احتمال كبير يكون عندي :)
telepathy_esper@hotmail.com

Rain_Drops يقول...

مشكلة السيوطي مش في الكتاب دا، تفسيره المشهور "الجلالين" مليان بسخافات أكتر بكتير ، دا غير كتابه "الإتقان" و بلاويه ، انت تبوس ايدك وش و ضهر على كتابه اللي معاك دا
:d

Rain_Drops يقول...

have u read this book before ?
http://www.4shared.com/file/47163058/3512479d/_2___________.html

أحمد سراج يقول...

شكراا ليك جدا ..
الكتاب اكثر من قيم .. كنز كبير ..

لم أكن أخر فرسان المعبد بعد . وجأتني برسالة من الأندلس .. لربما نرجع يوما.

شمس يقول...

لم اكن يوما حسوده ولكنى احسد من كتبت فيها هذه الكلمات واغار ممن تهديها اليها